خطوات لتحسين الروتين الصباحي
روتين الصباح يحدد نغمة بقية اليوم. يمكن أن يكون الفرق بين يوم مثمر ويوم يقضيه جاهدًا لإنجاز الأشياء. يجب أن يكون روتين الصباح الجيد مهدئًا ومنشطًا ومهيئًا لك ليوم من الإنتاجية. فيما يلي 10 خطوات لروتين صباحي أفضل.
ابدأ يومك بكوب من الماء. يساعد شرب الماء كأول شيء في الصباح على ترطيب جسمك والبدء في عملية التمثيل الغذائي. إنها أيضًا طريقة رائعة لإيقاظ جسدك وعقلك.
بعد ذلك ، قم بالتمدد أو القيام ببعض التمارين الخفيفة. تساعد التمارين الرياضية على تدفق الدم وتساعدك على إيقاظ جسدك. إنها أيضًا طريقة رائعة لبدء يومك ببعض الأنشطة الصحية.
ثم خذ بعض الوقت لنفسك. يمكن أن يكون هذا أي شيء من قراءة كتابك المفضل أو الكتابة في مجلة أو أخذ حمام مريح. يساعدك قضاء بعض الوقت لنفسك في الصباح على الاسترخاء وتصفية ذهنك قبل بدء يومك.
أخيرًا ، قم بإعداد وجبة فطور صحية. يساعد تناول وجبة إفطار مغذية على منحك الطاقة والتركيز في اليوم التالي. يمكن أن تساعدك وجبة الإفطار الصحية أيضًا على تجنب تناول الوجبات الخفيفة في منتصف الصباح.
1. هل أنت شخص صباحي أم مسائي؟
2. كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها؟
3. ما هو الوقت الذي تحتاجه لتستيقظ؟
4. ما هي المدة التي ستستغرقها للاستعداد؟
5. ماذا عليك أن تفعل في الصباح؟
6. ما الذي يمكنك فعله لجعل صباحك أفضل؟
7. ما هي بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لجعل صباحك أسهل؟
1. هل أنت شخص صباحي أم مسائي؟
الخطوة الأولى للحصول على روتين صباحي أفضل هي أن تسأل نفسك ما إذا كنت شخصًا صباحيًا أم ليلًا. يميل بعض الأشخاص بشكل طبيعي إلى الاستيقاظ مبكرًا وبدء يومهم ، بينما يجد البعض الآخر أنهم أكثر إنتاجية في الليل. لا توجد إجابة صحيحة أو خاطئة ، لكن فهم نوع الشخص الذي أنت عليه يمكن أن يساعدك في إنشاء روتين صباحي يناسبك.
إذا كنت من محبي الصباح ، فقد تجد أنه من الأسهل أن تستيقظ مبكرًا وتبدأ يومك. هذا يعني أنه يمكنك إنجاز الأشياء قبل أن يستيقظ بقية العالم ، ويمكنك تجنب اندفاع التنقل في الصباح. قد تجد أيضًا أن لديك المزيد من الطاقة في الصباح ، لذلك يمكنك استخدام هذا الوقت لممارسة الرياضة أو القيام ببعض الأعمال
من ناحية أخرى ، إذا كنت شخصًا ليليًا ، فقد تجد أنك أكثر إنتاجية في الليل. هذا يعني أنه يمكنك استخدام ساعات المساء الهادئة لإنجاز المهام ، ولا داعي للقلق بشأن مصادر التشتيت خلال النهار. قد تجد أيضًا أنك تنام بشكل أفضل في الليل ، لذلك يمكنك استخدام هذا الوقت للاسترخاء والراحة.
بغض النظر عن نوع الشخص الذي أنت عليه ، هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لجعل روتينك الصباحي يعمل من أجلك. إذا كنت من محبي الصباح ، فحاول الاستيقاظ مبكرًا وابدأ يومك. إذا كنت شخصًا ليليًا ، فحاول استغلال ساعات المساء الهادئة لإنجاز الأمور. وبغض النظر عن أي شيء ، حاول أن تجد الوقت المناسب لك والتزم به.
2. كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها؟
كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها؟ هذا سؤال ظل العلماء يحاولون الإجابة عنه لسنوات. اتضح أن الإجابة ليست بالبساطة التي قد نأملها.
النوم أمر حيوي لصحتنا ورفاهيتنا. إنه يساعد أجسامنا على الإصلاح والتجديد ، ويسمح لأدمغتنا بتوحيد الذكريات ومعالجة المعلومات. بدون نوم كافٍ ، يمكن أن نصبح عصبيين وقلقين وحتى مكتئبين.
إذن كم نحتاج من النوم؟
تختلف الإجابة من شخص لآخر ، لكن معظم البالغين يحتاجون إلى ما بين 7 و 8 ساعات من النوم كل ليلة. قد يحتاج بعض الأشخاص أكثر أو أقل بقليل ، لكن هذا نطاق عام جيد للاستهداف.
إذا وجدت أنك لا تحصل على قسط كافٍ من النوم باستمرار ، فهناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لمحاولة تحسين عادات نومك. أولاً ، تأكد من حصولك على تمرين كافٍ خلال اليوم. تساعد التمارين الرياضية في تنظيم أنماط نومنا ويمكن أن تجعل من السهل النوم في الليل.
ثانيًا ، حاول إنشاء روتين مريح لوقت النوم. قد يتضمن ذلك أخذ حمام دافئ أو قراءة كتاب أو الاستماع إلى موسيقى مهدئة. سيساعد ذلك في إرسال إشارة لجسمك بأن الوقت قد حان للاسترخاء والاستعداد للنوم.
أخيرًا ، تأكد من أن غرفة نومك مظلمة وباردة ومريحة. سيخلق هذا بيئة مثالية للنوم.
إذا كنت لا تزال تكافح من أجل الحصول على قسط كافٍ من النوم ، فلا تتردد في التواصل مع طبيب أو أخصائي نوم. يمكنهم مساعدتك في تحديد أي مشاكل أساسية ووضع خطة لمساعدتك في الحصول على الباقي الذي تحتاجه
. ما هو الوقت الذي تحتاجه لتستيقظ؟
غالبًا ما يقال إن الاستيقاظ مبكرًا هو مفتاح النجاح. لكن ما هو الوقت الذي يعتبر "مبكرًا"؟ وكيف تتأكد من قدرتك على الاستيقاظ في ذلك الوقت؟
3. ما هو الوقت الذي تحتاجه لتستيقظ؟
تعتمد إجابة هذا السؤال على أشياء قليلة. أولاً ، ألق نظرة على جدولك اليومي. متى تريد أن تكون في العمل؟ متى تريد أن تكون في المدرسة؟ متى لديك التزامات أخرى؟ بناءً على جدولك الزمني ، ما الوقت الذي تحتاجه للاستيقاظ حتى يكون لديك وقت كافٍ لإنجاز كل شيء؟
إذا كان لديك الكثير من الالتزامات ، فقد تحتاج إلى الاستيقاظ مبكرًا عن شخص لديه جدول أعمال أقل ازدحامًا. ولكن حتى لو كان لديك جدول أعمال مزدحم ، فلا تزال هناك طرق للتأكد من حصولك على قسط كافٍ من النوم.
تأكد من الذهاب للنوم في وقت معقول. إذا كنت بحاجة إلى الاستيقاظ في الساعة 6 صباحًا ، فحاول أن تكون في السرير بحلول الساعة 10 مساءً. يمنحك هذا وقتًا كافيًا للنوم لمدة 8 ساعات.
هناك طريقة أخرى للمساعدة في ضمان حصولك على قسط كافٍ من النوم وهي إنشاء روتين لوقت النوم. قبل ساعات قليلة من ذهابك للنوم ، ابدأ في التهدئة ليلًا. استحم أو اقرأ كتابًا أو افعل شيئًا آخر يريحك. سيساعد ذلك جسمك على الاستعداد للنوم ويسهل عليك النوم عندما يحين وقت النوم.
4. ما هي المدة التي ستستغرقها للاستعداد؟
تعتمد المدة التي ستستغرقها للاستعداد في الصباح على عدة عوامل. أولاً ، ضع في اعتبارك مقدار الوقت الذي تحتاجه لإنجاز جميع مهامك. قد يشمل ذلك انتقاء الملابس ، والاستحمام ، وتصفيف شعرك ، وتناول وجبة الإفطار ، وتعبئة متعلقاتك. إذا كان لديك وقت محدد يجب أن تكون فيه خارج المنزل ، فخطط لروتينك الصباحي وفقًا لذلك. ثانيًا ، ضع في اعتبارك المدة التي تستغرقها كل مهمة فردية في المعتاد. إذا كنت بحاجة إلى بضع دقائق إضافية في الصباح للاستعداد ، فقم بتضمين ذلك في جدولك. أخيرًا ، ضع في اعتبارك أي اضطرابات محتملة. إذا كان عليك إيقاظ طفل أو التعامل مع حيوان أليف ، فاحرص على تخصيص هذا الوقت الإضافي أيضًا.
بشكل عام ، يجب أن تسمح لنفسك بما لا يقل عن 30 دقيقة للاستعداد في الصباح. يجب أن يمنحك هذا الوقت الكافي لإنجاز جميع مهامك دون الشعور بالعجلة. إذا كان روتينك الصباحي أكثر تعقيدًا ، فقد تحتاج إلى تخصيص ساعة أو أكثر. ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك العديد من المهام للقيام بها في الصباح ، فمن المحتمل أن تكون جاهزًا في أقل من 30 دقيقة.
ضع في اعتبارك أن روتينك الصباحي قد يتغير على أساس يومي. إذا كان لديك الكثير في يوم واحد ، فقد تحتاج إلى تعديل جدولك وفقًا لذلك. لا تخف من تجربة جدول مختلف ومعرفة ما هو الأفضل بالنسبة لك.
5. ماذا عليك أن تفعل في الصباح؟
قبل أي شيء آخر ، عليك أن تستيقظ. لا يهم الوقت الذي تحتاجه للاستيقاظ مبكرًا للعمل أو متى بقيت مستيقظًا في الليلة السابقة ، فأنت بحاجة إلى الاستيقاظ. هناك طريقة جيدة للقيام بذلك وهي ضبط المنبه ، إما على هاتفك أو منبه فعليًا. بمجرد أن تصل ، عليك أن تبدأ في التحرك. انهض من السرير أو تمدد أو مارس بعض التمارين الخفيفة أو تجول في الغرفة قليلًا. سيساعدك هذا على إيقاظ جسدك وتدفق دمك.
بعد أن تنهض وتتحرك قليلاً ، حان وقت الإفطار. الإفطار هو أهم وجبة في اليوم ، لذلك عليك التأكد من أن لديك وقتًا لتناوله. لا تحاول التسرع في تناولها أو تخطيها تمامًا ، لأن هذا لن يؤدي إلا إلى إعدادك ليوم واحد من الوجبات الخفيفة غير الصحية. اجلس وخذ وقتك واستمتع بوجبة الإفطار.
بمجرد تناول الإفطار وربما الاستحمام ، حان الوقت لبدء يومك. يعتمد ما ستفعله بعد ذلك على روتينك الفردي وما تحتاج إلى إنجازه في ذلك اليوم. ومع ذلك ، هناك بعض الأشياء التي يجب على الجميع القيام بها في الصباح ، مثل قضاء بعض الوقت في التخطيط ليومهم. سيساعدك هذا على البقاء منظمًا وعلى المسار الصحيح ، وسيضمن عدم نسيان أي شيء مهم.
بغض النظر عن شكل روتينك الصباحي ، من المهم أن تبدأ يومك بالقدم اليمنى. من خلال قضاء الوقت في الاستيقاظ والتنقل وتناول وجبة الإفطار والتخطيط ليومك ، ستجهز نفسك للنجاح
. 7 ما الذي يمكنك فعله لجعل صباحك أفضل؟
هناك بعض الأشياء الأساسية التي يمكنك القيام بها لجعل صباحك أكثر متعة وإنتاجية. أولاً ، حاول النوم في وقت معقول في الليلة السابقة حتى تتمكن من النوم طوال الليل. ثانيًا ، استيقظ في نفس الوقت كل يوم حتى يتمكن جسمك من الوصول إلى إيقاع جيد. ثالثًا ، قم بإنشاء روتين صباحي بسيط والتزم به قدر الإمكان. رابعًا ، تناول وجبة فطور صحية تحتوي على بعض البروتينات والكربوهيدرات المعقدة لتمنحك طاقة مستدامة طوال اليوم. خامسًا ، مارس بعض التمارين في الصباح ، حتى لو كانت مجرد نزهة سريعة حول المبنى. أخيرًا ، خذ بضع لحظات للاسترخاء وجمع أفكارك قبل بدء يومك. إذا كان بإمكانك القيام بهذه الأشياء ، فستكون في طريقك لقضاء صباح أفضل.
7. ما هي بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لجعل صباحك أسهل؟
هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لجعل صباحك أسهل وتشغيلًا أكثر سلاسة. أولاً ، خذ بعض الوقت في الليلة السابقة لانتقاء ملابسك ووضعها. سيوفر هذا الوقت والطاقة في الصباح وأنت تحاول أن تقرر ما ترتديه. ثانيًا ، اجمع كل ما تحتاجه لليوم التالي وضعه في مكان يسهل الوصول إليه. قد يكون هذا هو حقيبتك أو حقيبتك أو حقيبة الظهر. بهذه الطريقة لن تضطر إلى البحث عن الأشياء في الصباح وستقل احتمالية نسيان أي شيء مهم. ثالثًا ، تأكد من التخطيط لوجبة إفطار صحية. يمكن أن يجعلك تخطي وجبة الإفطار تشعر بالخمول والركض. رابعًا ، امنح نفسك بعض الوقت للاسترخاء والراحة. إذا استطعت ، خذ بضع دقائق لنفسك للقيام بشيء مهدئ ، مثل القراءة أو التأمل. سيساعدك هذا على بدء يومك برأس صافٍ. أخيرًا ، تجنب الضغط على زر الغفوة. قد يكون الاستيقاظ في الحال أمرًا صعبًا ، لكنه يستحق ذلك. يؤدي الغفوة إلى زيادة صعوبة النهوض من السرير وزيادة احتمالية تأخرك على التزاماتك.
إذا كنت تتطلع إلى بدء يومك بالقدم اليمنى ، ففكر في اتباع هذه النصائح العشر البسيطة للحصول على روتين صباحي أفضل. من شرب الكثير من الماء لقضاء بضع دقائق كل صباح في التمدد أو التأمل ، يمكن أن تساعدك هذه الخطوات على الشعور بمزيد من النشاط والتركيز عند بدء يومك. وعند اتباع ذلك بانتظام ، يمكن أن يؤدي إلى فوائد طويلة المدى مثل تحسين جودة النوم وتقليل مستويات التوتر. فلماذا لا تجربهم؟
أحسن إستغلال طاقتك وليس وقتك فقط .
إن إستغرقت لحظة في التفكير في طاقتك سوف تلاحظ أنك تجيد القيام ببعض الأعمال في أوقات معينة وعلى سبيل المثال يمكن أن تلاحظ أن قدرتك الإبداعية عادة ما تكون في قمتها في الصباح لذلك يجب أن تقوم بكتابة هذه الأفكار كل صباح
وبالمقارنة أقوم بإلغاء كل المقابلات والتليفونات والرسائل البريدية في فترة ما بعد الظهر فأنا لا أحتاج إلى طاقتي الإبداعية في مثل هذه الأعمال. لذلك يجب أن تقوم بالأعمال المناسبة لطاقتك في أوقاتها. وهذا هو السؤال الذي يجب أن تجيب عنه ما هي الطاقة المناسبة لك في الصباح؟؟ وما هي المهمة التي يجب أن تقوم بها؟؟
كن جاهزًا في الليلة السابقة .
من المفضل أن تقوم بإعداد قائمة الغد من الليلة التي تسبقها قبل النوم بعدة دقائق فأنت حينما تقوم بهذا العمل في الليل يمكن أن يصبح نظامك اليومي في الصباح التالي أكثر نظامًا وترتيبًا وبالتالي فأنت تستغرق في الليل 10 دقائق لإعداد قائمة للغد توفر عليك أكثر من 3 ساعات
لا تفتح الرسائل الإلكترونية قبل الليل.
حسنًا … هذا يبدو بسيطًا ولكن ليس لكل الأشخاص أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من دقائق لتصفح الرسائل البريدية ولكن هذه الدقائق يمكن أن تنتظر لبعض ساعات أخرى حتى يأتي وقتها المناسب فأنت لن تحصل على رسائل طارئة من العائلة مثلًا لأنه لو كانت هناك حالة طارئة لن يخاطبوك على البريد الإلكتروني لذلك يمكن تركها في الوقت الحالي
لا تفتح هاتفك في الصباح.
عندما تستيقظ من المفيد أن تضع هاتفك الخلوي بعيدًا عن نظرك فكل المكالمات ورسائل الفيس بوك وتويتر يمكن أن تنتظر قليلًا ففي الصباح من المفيد جدًا أن تبدأ يومك بذهن صافي حتى تناول الإفطار على الأقل .
حاول أن تعمل في غرفة ذات جو معتدل.
هل لاحظت أن قواك عادة ما تخور في الجو الحار؟
لذلك فالغرفة الباردة عادة ما تساعد عقلك على التركيز
قف أو إجلس.
عقلك يحتاج إلى الأكسجين للعمل كما أن رئتيك تحتاجانه لكي توصل الأكسجين إلى جميع خلايا جسمك الأخرى لكي تعمل هذا يمكن أن يكون بسيط ومعروف بالنسبة للجميع ولكن أغلب الناس لا ينتبهون إلى ذلك أثناء عملهم كما أن الجلوس بشكل خاطئ على فترات طويله له أخطاره عندما تكون جالسًا ومستغرق في العمل فإنك عادة ما تجد أنك تكتم نفسك بشكل غير واعي. لذلك يجب أن تجلس بشكل مستقيم أو تقف بين حين وآخر لكي تعطي لجسمك الفرصة لكي يستنشق الأكسجين بكامل طاقته لكي تعطي لعقلك الغذاء الذي يحتاجه للتركيز
تناول الطعام بعد العمل الشاق .
أعلم أن الكثير يريد أن يتبع رجيم ما لكي ينزل من وزنه ولكن ما العلم إن عرفت أن أثناء المجهود الشاق يعتبر المخ أكثر العضلات التي تحرق في جسمك من السعرات الحرارية. أولًا يجب أن يكون إفطارك قوي ذو قيمة غذائية عالية يعطيك الطاقة اللازمة لبداية يوم رائع. وبعد كل عمل شاق من المفيد أن تعطي لجسمك طعام خفيف يجدد لديك هذه الطاقة وليس من المحبز أن تتناول وجبة كاملة لكي تعوض هذا المجهود مجرد وجبة خفيفة
طور لعبة تجعلك تستمتع بالروتين .
يبدأ روتين الصباح كوب من المياه الباردة وهناك من يبدأ يومه ببعض التأمل والإسترخاء لعشر دقائق. وهكذا يجب أن تبدأ يومك طقوسك اليومية في الصباح. هذه الإشارات الصغيرة تنبه العقل إلى أنه يجب أن يقفز إلى طور العمل والتركيز عن طريق بعض التدريبات الخفيفة لكي تساعده على أداء أعمالك
نصيحة من كبار مديري الشركات الكبرى في العالم يجب أن تستيقظ قبل الوقت الذي حددته لنفسك لكي تستيقظ فيه هذا ما يشعرك بالمسئولية.